This is default featured slide 1 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 2 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 3 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 4 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

This is default featured slide 5 title

Go to Blogger edit html and find these sentences.Now replace these sentences with your own descriptions.This theme is Bloggerized by Lasantha Bandara - Premiumbloggertemplates.com.

الأحد، 13 سبتمبر 2015

رســم بالالوان الخـشـب

   رســم بالالوان الخـشـب


بقلم الفنانه : -  Alaa Saleh

رســـم أنــمـى

 رســـم أنــمـى 


بقلم الفنان : -  Ahmed Abd Elbadie

رسم بقلم الفنان : - Bassem Bou Najem

بقلم الفنان : - Bassem  Bou Najem

بقلم الفنان : - Bassem  Bou Najem

الخميس، 10 سبتمبر 2015

كــتاب أساسيات برمجة تطبيقات الهواتف الذكية باستخدام نظام أندرويد

كــتاب أساسيات برمجة تطبيقات الهواتف الذكية باستخدام نظام أندرويد 



مــرجع عربى لشرح اساسيات برمجه الاندرويد 

للـتـحـمـيل

مــرجــع PROFESSIONALANDROID™ 4 APPLICATION DEVELOPMENT

          مــرجــع   PROFESSIONALANDROID™ 4    APPLICATION DEVELOPMENT 


للـتـحـمـيل

مــرجــع Introductionto Android™ApplicationDevelopment

       مــرجــع Introductionto  Android™ApplicationDevelopment


للـتحـمـيل 

الأربعاء، 9 سبتمبر 2015

رســـم أنــمـى

 رســـم أنــمـى 



بقلم الفنان : -  Ahmed Abd Elbadie

رســـم أنــمـى

 رســـم أنــمـى 




بقلم الفنان : -  Ahmed Abd Elbadie

الثلاثاء، 8 سبتمبر 2015

الفيلم الاول(كونان فى مواجهة مع العصابة السوداء+القط الاسود) بقلم الكاتب : - Ähmèd Êlkérsh

الفيلم الاول(كونان فى مواجهة مع العصابة السوداء+القط الاسود)


                                             زى ماوعدتكم بانه القصة هتنزل انهاردة


                                                        القصة اه ويارب تعجبكم


و نبدا على بركة الله



فى يوم كغيره من الايام

كان تراين هارتيد يسير فى احدى شوارع مدينة طوكيو فى اليابان..
وبينما هو يسير فى الليل ظهر فجأة حوله ثلاثة رجال مسلحون

تراين: من انتم؟

احد الرجال : لا شأن لك ياهذاا

وقاموا بالهجوم عليه

لكن تراين هارتيد استطاع ببراعة ان يتخلص منهم

فجاة خرج رجل يرتدى زى اسود ويقول : ههه احسنت .. لقد كنت اختبرك

تراين : من انت؟

الرجل : اسمعنى .. سوف نعقد معك صفقة

وبدا بالتحدث معه

تراين : حسننا تبدو صفقة مغرية



لكن اذا حاولت ان تخدعنى فسوف اجعلك تلحق بهؤلاء الرجال

الرجل : هه حسنا لا تقلق . ولاان هيا بنا

وعلى الناحية الاخرى
قام هيجي بدعوة صديقه كونان لحضور حفل زفاف احد اصدقاء والده


وبالفعل ارسل هيجي الدعوة للكونان.....


وعلى الناحية الاخرى عند كونان..


اثناء عودة كونان من المدرسة لاحظ شئ ان هناك رسالة فى صندوق البريد الخاص بالعم توجومورى

فقام بفتح الصندوق قائلا : اممم تبدو وكانها دعوة لحفل ما .. لاشك ان عمى سيحب هذا كثيرا

وبدا بقراءة الرسالة ثم قال :ااهاا اذا هو هيجى الذى ارسل هذه الدعوة


وبعد قليل اخذ الرسالة وصعد الى المنزل


ران : اهلا كونان كيف حالك

كونان : بخير ... وانت


ران : بخيررر هيا بدل ملابسك وجهز نفسك للطعام

كونان : حاااضر...


واثناء الطعام


توجومورى : هههه اكل لذيذ ياابنتى احسنتى

ران : ههه شكرا لك ابى .. مارأيك بالطعام ياكونان


كونان : اممم لذيذ .. شكرا لك

ران: ااه انا حقا سعيدة لانه اعجبكم


كونان : لقد جائت هذه الدعوة من صديقي هيجي ..

توجومورى: هل هى دعوة للطعام

كونان : هه لا انها دعوة لحضور حفل زفاف احد ابناء صديق والد هيجي

ران : اجل كازوها اخبرتنى ايضا ولكنى نسيت


توجو : حسننا متى سيكون هذا الزفاف

كونان : اليوم مساءً


ران : حسننا ساذهب لتجهيز نفسى

توجو : وانا ايضا .. هى يجب الا نتاخر يااوالاد


كونان بصوت مضحك منخفض : ههه عمى لايكون حريصا على المواعيد هكذا الا اذا كان هناك طعاام..


توجو بغضب : ماذا تقووول ياولد ..

طااخ ومن ثم ضرب كونان على راسه

كونان : ااى ااى .. كنت اقول انك محقق رائع

توجو: ههههااااع اجل انا المحقق الشهير توجوى مورى

كونان : حسننا ساذهب لتبديل ملابسى

توجو: اجل فانا المحقق الشهير توجو مورى ...


بعد مدة كان الجميع قد تجهزو للذهاب

وذهبو فى سيارة توجو


بعد مدة وصلو الى العاصمة وقد كان هيجي وكازوها بانتظارهم



هيجي : اهلاا ياصغير كيف حالك

كونان : من تقصد بالصغيير

هيجي : ههه ومن غيرك ياولد ^_*

كونان بصمت منخفض: سارييك ياهاتورى

هيجي : ههه وماهذه الكمامة التى تضعها على وجهك.؟

ران: انه مصاب ببعض الزكام فقط ياهيجي ..^_^
لكن انزعها فى الاماكن المفتوحة كما قال الدكتور ولكن عندما ندخل فى الفندق ضعها مرة اخرى..

كونان: حسننا..!


كازوها : صديقتى العزيزة راان كيف حاالك

ران : بخيير ماذا عنك ياصديقتى

كازوها : انا سعييدة جدا برؤيتك

ران : وانا ايضا^^
كازوها : هاه! ارى انك احضرت والدك ايضا ..!؟


ران: اجل ههه

كازوها : كيف حالك ياعم توجو

توجو : انا بصحة جيدة ياابنتى شكرا لك


وفجاة صرخ توجو قائلا : ااء انها المغنية المشهورة يوكو

هيجي : ههه اجل انها مدعوة ايضا للحفل

توجو : راااائع .. هاع يجب ان اظهر بمظهر حسن امامها فانا المحقق الشهير .. توجومووورى هاااههاااع


هيجي مخاطبا كونان : اما زال مهوساً بهذا المرض

كونان : اجل !
بعد قليل بدء الحفل


المقدم : سيداتى وسادتى مرررحبا بكم جمييعا فى هذا الحفل.. شكرا لحضوووركم

واود ان اوجه التحيه للمغنية الررائعة يوكو التى حضرت اليوم معنااا



يوكو : ههه شكرا شكرا لكم جميعا . اخلتمونى


وايضا ارى ان لدينا ضيف نادر

انه المحقق توجو مورى


توجو: ممماذا .. انا . اه احم احم شكرا لكم جميعااا انه شرف لى ان احضر الى هذا الحفل الرائع




هيجى : هاى كودو اين تلك الفتاة الغامضة

كونان : من تقصد

هيجي : الفتاة شو الشعر الاصفر

كونان : هايبرا؟

هيجي : اجل

كونان : لم تاتى


هيجي : كلما رايتها تذكرت العصابة

كونان :لالا . لقد انفصلت عنهم تماما ياهاتورى

هيجي : لست مطمئن لها ابداا...



ران : هاى كازوها هل تعرفين مكان دورة المياة

كازوها : اجل اتبعيني

واثنااء الحفل فجاة سمع الجميع صوت صرااخ راان وكاازوهاا



كونان :انها رااان .. مالامر ..؟


وهرع الجميع الى مصدر الصوت 


وعندما وصلو


وجدو ران وكازوها مفزوعتان


هاتورى: مالامر مابكما .؟


كازوهاا : اننن اننظروو


فنظر كونان وهاتورى : ماااذااا




الجميع : لاااااا


المحقق توجو : فليبتعد الجميع عن الغرفة فورا.. هيجي هيا اتصل بالشرطة فورا

هيجي : حاضر


توجو بعدما لمس الجثة : للاسف انه ميت بطلقة فى القلب



بعد قليل وصلت الشرطة


تاكاشى :حسننا الضحية اسمها كازوما شورابى يبلغ من العمر 50 عاما



ويملك احدى اكبر الشركات فى صناعة الاجهزة الكهربائية


سبب الوفاة هو االاصابة بطلقة فى القلب

ميجورى : حسننا هل هناك اى معلومات اخرى .؟


تاكاشى : لا ياسيدى


كونان مخاطبا نفسه : يبدو انه كان ذاهب للدورة المياه ثم قتل حينها



هيجي :غريب امر هذه الغرفة

كونان : ماذا تقصد ..؟

هيجى : لايوجد بها الا نافذة واحدة وهذه النافذة صغيرة


كونان : اجل ونحن لم نرى شخص يهرب من الغرفة او شخص مريب



هيجي : كازوها هل رايتما شئ غريب عندما وصلتما الى هذه المكان؟


كازوها : لا لا اعتقد فلقد رأينا الجثة على الارض فقمنا بالصراخ فورا


كونان :هيجي يبدو اننا نتعامل مع قاتل محترف

هيجي : ماذا كيف عرفت؟


كونان : انظر الى مكان الرصاصة ... يبدو انه اطلقها من مكان بعيد وعلى الرغم من ذلك اصابه من اول مرة


هيجي : اممم.. ترى هل هو قاتل مأجو ياكودو ..؟

كونان : لا ادرى


وفى ذلك الوقت

ميجورى : هاى توجو مارايك


توجو: فى الواقع ياسيد ميجورى ارى انه يجب تحليل والبحث عن بصمات الاصابع وايضا فحص الرصاصة حتى نعرف نوع المسدس

كونان : احسنت ياعمى ..^__^


ميجورى : لقد فعلنا ذلك للتو..

كونان : هاه ..هاى هاتورى سلاح الجريمة ليس هنا

هيجى : اجل هذا يعنى ان القاتل مازال معه السلاح

توجو فى نفسه وهو ينظر لكونان : لقد عاد هذا الولد الصغير ليدخل فى شئون الكبار


فى ذلك الوقت رن هاتف المحقق ميجورى

ميجورى : اهلا مرحبا .. معك المحقق ميجورى


المتصل :سيدى لقد عثرنا على جثة رجل مقتول فى فندق السمكة

ميجورى : ماذاا.؟. حسننا سناتى حالا


توجو : مالامر سيدى المحقق

ميجورى : هناك جريمة قتل اخرى

الجميع : ماذاااا.؟

ميجورى : تااكاشى اهتم انت بالجثة هنا وانا ساذهب الى هناك

توجو : هاى ران ابقى هنا وانت ياكونان ابقى هنا

كونان : حااضرر

بعد قليل

ران : هاى كونان مارايك ان نذهب للبيت..؟

ولكنها لم تجد كونان
كازوها : لقد ذهب هذا الصغير مع عمه

ران : ماذاا


وفى سيارة الشرطة


توجو : الامر غريب ياسيد ميجورى فجريمتان فى وقت واحد امر عجيب


ميجورى : امممم...انا ايضا متعجب لكن لابد ان نجد رابط بين الجريمتين


توجو: ترى هل القاتل شخص واحد.؟

ونان: لا اعتقد ذلك .. فالوقت لايسمح لكى يذهب الشخص من المكان الذى كنا فيه الى فندق السمكة فى اقل من نصف ساعة

توجو : ماذاا .!!؟ كيف جئت الى هنا ياولد

كونان : هههه جئت مع هيجي


هيجى : ماذا انا ..؟ ايها الاحمق .. الصغير

كونان :هههاى

وبعد قليل وصلو الى مكان الجريمة


وكانت المفاجاة ان الضحية قتلت بنفس الطريقة


ميجورى : ماذا ايضا قٌتل بطلقة فى القلب


كونان : يالهى انه نفس القاتل


هيجي : اجل معك حق... مالعمل


كونان : هذا الشخص محتترف .. لم يترك اى دليل يقودنا اليه

هيجي : وايضا نفس نوع الرصاصة لكن الغريب ان الرصاصة هى رصاصة مسدس ولكن الطلقة اُطلقلت من مكان بعيد..

كونان : اجل امر محير فعلا
توجو : مايحيرنى فى هذه القضية ياسيد ميجورى ان القاتل اخذ سلاح الجريمة معه

ميجورى : نعم نحن لم نقابل قضية مثل هذه من قبل..!!


فى مكان الاخر

القاتل يرد على الهاتف ثم يقول : حسننا الان فعلت ماطلبتهم

المتصل :هههه جيد


والان بقى شخص واحد اذا قتلته لن يقف احد فى طريقنا



القاتل : من هو..؟

المتصل : انه المحقق توجومورى

القاتل :ههه انه هدف سهل


المتصل : وايضا احضر معك ابنته ران فهى خطيبة سينشى كودو ونريد ان نسئلها عن اشياء تتعلق به فلقد بدأن نشك فى انه مازال حيا


القاتل : حسننا ولكن هكذا سوف نزيد المبلغ

المتصل :ههه حسننا سنزيده مليونا اخر


القاتل :حسننا هذا جيد..


وبعد قليل عند تاكاشى

ران : سيد تاكاشى هل سنمكث هنا كثيرا .؟


تاكاشى :لا لا يمكنكما الذهاب ان اردتما

ران : حسننا شكرا لك سوف نذهب الان


تاكاشى :حسننا ولكن احذرا فاالقاتل مازال موجود


كازوها : لا تقلق .. اذا ظهر القاتل سوف تقوم ران بضربه بحركات الكاراتيه ههه

ران : ههه اتمنى ذلك


تاكاشى : حسننا مع السلامة



وبالفعل نزل ران وكازوها فى اسفل المبنى لكى يعودو للبيت واثناء نزولهم


فجاة ظهر شخص امامهم وهو مصوب سلاحه نحوهم ثم قال : اسمعى ياانسة


لا اريد ان اقتلك لذلك تعالى معى بهدوء 


ران : من انت ..؟

الرجل : ههه لا يهم من انا والان انا لا اريد صديقتك هذه معنا .. طاااخ ومن ثم قام باطلاق النار على كازوها


ران: لاااا احذررى


ثم قامت بدفع كازوها بعيدا عن الرصاصة فاصابة الرصاصة قدم ران


عند تااكاشى :يالهى انه صوت مسدس .. وفجاة سمع تاكاشى صوت كازوها تصررخ


تاكاتشى :لااا يبدو انه شئ حدث لهماا .....على ان اسررع


فورا جرى تااااكاااشى مسرعا لانقاذ ران وكازوها


وعندما وصل وجد الرجل مازال موجود


فقام فورا باخراج مسدسه وقال : ايها الرجل القى سلااحك حاالا والا اطلقت الناار


الرجل : هههه ليس لدي وقت لك ايها الشرطى .. سلااام

ثم هرب مسررعا

تااكااشى : انتظررر ... سامسك بك ..


كازوها : لا ساسيد تاكاشى .. ران مصابة

تاكاشى : ماذاا..؟ يالهى .. حسننا ساطلب الاسعاف فورا


وفى المستشفى .. ران نائمة على الفراش والجميع حولها


توجو : ابنتى .. اهئ ارجوكم استيقظى

ران بدات تفتح عينيها ببطئ .. اابى


توجو : ابنتى ... اااه الحمدلله


كوناان :الحمدلله على سلامتك

ران: شكرا لك كونان


تاكاشى : اسف لانى تركت تذهبين ياانسة ران


ران: لا عليك ياسيد تاكاشى يجب ان اشكرك على مساعدتك فلولاك لكنت ميتة انا وكازوها الان



ميجورى : هل تتذكرىن شكل الرجل الذى اراد قتلكما ياران


ران : لا فلقد كان يقف بعيدا عنا


هيجي وكونان : ماذاا..؟

كونان: هاتورى انه نفس الشخص


هيجي : اجل .. يالهى ماذا كان يريد منهما



بعد ساعة خرجت ران من المشفى


كازوها : ران ستمكثين معنا اليوم انت ووالدك والفتى كونان

هاتورى : الوقت تاخر ولايمكنكما الذهاب الان


توجو: حسننا لامشكلة . ولكن ماذا ستفعلون فى القضية ياسيد ميجورى..؟


ميجورى : سوف نقوم باغلاقها .. فلقد وردتنا معلومات منذ قليل من خبراء التحاليل تفيد بان الرصاصة مصدرها سلاح مجهول

هيجي : ماذاا مجهوول .؟


كونان : تبا من هذا الرجل ..؟



وفى هذا الوقت رن هاتف السيد توجو

توجو: اجل معك المحقق الشهير توجومورى ماذا تريد ..؟


المتصل : هههه اعرف هذا ايها الرجل .. اسمع اذا اردت ان نوقف سلسلة الجرائم هذه وان نبتعد عن ابنتك ..فعليك ان تفعل مانطلبه منك

توجو بغضب: ماذا .. من انتم وماذا ترييدوون ايه الحمقى


المتصل : توقف عن حل القضايا....

ثم اغلق الخط

توجو: بذهوول .. ماذاا..؟

ميجورى: مالامر ياتوجو


فقام توجو بحكى ماقاله الرجل



تاكاشى : سيد ميجورى اعتقد ان السيد توجو يحتاج الى حراسة هو واسرته حتى ننتهى من هذه القضية

ميجورى : اجل.. هيا جهز 10 رجال من المباحث الخاصة لكى يحرسوا المنزل الذى سوف يقيم فيه اليوم



وبالفعل ذهب توجو مع اسرته وهيجي وكازوها الى منزل هيجي لكى يمكثو فيه



وفى الساعة ال12 ليلا

هيجي : سوف اذهب مع كونان لنتمشى قليلا


كونان : حسننا هيا بنا


واثناء مشيهم قال هيجي : كان يوم غريبا جدا ياكودو

كونان: اجل .. لم اقابل قاتل محترف كهذا من قبل


هاتورى : حتى لم يترك شئ واحد نصل به اليه

كونان :اجل لكننى حصلت على معلومة صغيرة قد تدلنا اليه

هاتورى : ماهى .؟

كونان : انه نوع الرصاصة الذى يطلقه

هاتورى : الانواع كثيرة ماذا ستفيدك

كونان : ستعرف فى وقتها . ولكن هيا بنا الان لكى نتصل بالدكتور اجاثا


كونان : دكتور اجاثا كيف حالك


اجاثا : اهلا ياسينشى كيف حالك انت

كونان :بخير .. اسمع اريدك ان تبحث لى على الانترنت عن نوع هذه الرصاصة

اجاثا: حسننا مااسمها

كونان :Hg-b25


اجاثا : امم حسننا .. ساتصل بك بعد قليل

كونان : حسننا سانتظرك


بعد قليل


اتصل الدكتور اجاثا بكونان


كونان : هيا مالاخبار

الدكتور اجاثا : اسمع هذه المعلومات


وبعد المكالمة...

كونان: هههه اجل راائع

هيجي : مالامر


كونان: لقد فهمت الان من صاحب الرصاصة


انه احد افراد عائلة هارتيد ستفين فهم بارعون فى استخدام هذه الاسلحة


هاتورى : مم حسننا ماذا عن التصويب على القلب

كونان : انه اسلوبهم ياهاتورى ^_*


هيجي : حسننا هل يمكننا توقع الضحية القادمة

كونان : بعد تحليل المعلومات ...مممم ماذاا..؟


هيجي : مالامر كودو؟

كونان: يالهى عمى توجو هو الضحية القادمة


هيجى : ماذا حسنا اسبقنى انت بلوح التزلج

وانا سوف الحق بك بالدراجة
كونان : حسننا

وهرعووا فوورا الى المنزل وعندما وصلو


هيجي : الامور على مايرام هل انت متاكد


كونان : اتبعنى ياهيجي

وبالفعل صعد كونان الى سطح المنزل

هاتورى: اجل فهمت .. سيحاول ان يأتى من الاسطح حتى يهرب من الشرطة


كونان : اجل ومن المفترض ان يااتى الان

بعد قليل..

هيجي: اختبا ياكونان انه قادم


وعندما وصل القاتل قال : ههه اليوم هو يومى .. هل انت جاهز ياسلاحى



فجاة خرج كونان وقال : اخيرا وجدتك ايها القاتل


فنظر القاتل خلفه وهو متعجب : ههه ايها الصغير انت مرة اخرى


هاتورى : لقد كشفنا امرك ايها القاتل .. لكن احييك فانت كنت ذكي


كونان : اجل لقد كُشفت يا تراين هارتيد

تراين : هههههاااه هههههاع .. احسنت ايها الذكى الصغيير


لكن للاسف لقد فات الاوان ..قل ودااعا
وقام تراين بتصويب مسدسه ناحية كونان وقبل ان يطلق


كونان: احذر ياهيجى


ثم قام كونان بضرب الساعة المخدرة على تراين



لكن تراين صدها بمسدسه

وقال : هههه هل تسخر منى ايها الطفل الصغيير

كونان : ماذا كيف صدهاا..؟

ثم قام تراين باطلاق النار على كونان


هيجي : احذر ياكودووو..

ثم قفز على كونان وابعده عن الرصاصة لكنها اصابته فى يده


تراين: ههه حسننا .. سيكون هذه امر سهلا

ترى من ساقتل منكما اولا

كونان: حسننا حاول صد هذه ... يااااه

وقام كونان باخراج كره من حزامه ثم سددها بحذائه الخارق ناحية تراين


تراين: ههه

طاخ طاخ

وفجاة سقطت الكرة على الارض

كونان : يالهى حتى هذه صدها

من هذا الشخص

تراين: ههه الان قل ودااعا

لكن فجاة انفجرت قنبلة دخانية امام تراين

فمنعته من الرؤية

وبعدما ذهب الدخان

نظر ترراين فوجد كونان وهيجي غير موجودين


تراين : مااذا ..؟ اين هماا


ثم سمع صوت الشرطة تصعد الى الاعلى


تراين: هيا ارسلو الان الطائرة لقد فشلت المهمة


وبالفعل جائت طائره واخذت تراين وطارت


وفى مكان كونان وهيجي

كونان : مالذى حدث

هيجي : لقد . لقد انقنذنا اللص الطائر كيت.


كيت : مرحبا
كونان : انت انقذتنا اذاً


كيت : اجل


كونان : شكرا لك... ولكن لمااذا.؟


كيت بصوت حاد : سوف تعرف السبب فيما بعد ياكونان .كونا حذرين .. الى اللقاء


كونان :يالهى ما كل هذه الاحداث الغريبة التى تحدث ..؟





انتهـــــــــــــــــــــــــــــــــى




بقلم الكاتب : -   
Ähmèd Êlkérsh

احدث رسومات الفنان : - Bassem Bou Najem

احدث رسومات 

 الفنان : - Bassem  Bou Najem




بقلم الفنان : - Bassem  Bou Najem


الاثنين، 7 سبتمبر 2015

الـقمر كـما يجب ان يـكون

الـقمر كـما يجب ان يـكون 


فى مكان ليس ببعيد عن ارض الواقع يقال ان دائما الأمراض النفسية ما هى إلا توهم وخيال مثلها تماما كالمريض بالإيحاء فهو يعلم حق العلم أن مرضه ليس له أى أساس من الصحة ولكن توهمه بالمرض هو ما جعله يشعر بأعراضه . فكم من مره راودك كابوس عن مجموعة من اللصوص تطاردتك حتى تسقط من فوقه قمه جبل عالية لتفيق من نومك على فزع من امرك والالم شديده فى قدميك وينتابك صعوبة فى التنفس وكان كابوسك كان واقع وليس مجرد خيال لعقلك الباطن . وكم من مره شردت مع أغنية حزينة لتفيق من شرودك اثر حراره عبراتك التى انسالت على وجنتيك رغم أن لا يوجد هناك ما يحزنك وكل ما فى الأمر هو التوهم والخيال . كل هذا وأكثر كان هو حال تلك الفتاه التى لا يراها أحد إلا و يلتفت نظره نحوها وينصب أهتمامه اليها ربما أحيانا ينجذب الى تصرفاتها وأحيانا اخرى إلى ثقافتها ولكن ماليس هناك اختلاف عليه أن الجميع أستثاره فضولهم نحو أسمها الغير مؤلف فى مجتمعهم أنها " مهشيد " - أى القمر باللغه الإيرانية - وكما أن أسمها كان مثير للأهتمام كانت هى الأخرى مثيره لذلك . فقد كانت دائمة الخوف من كل شى تتعامل مع أبسط المواقف وكانها صواعق كبرى ربما اذا القى عليها أحدالأصدقاء التحية كانت تتلجلج خوفا وتتوه الكلمات من ذهنها وكانه حدثها بلغه لا تفهمها وتحتاج إلى ألاف من المراجع والكتب حتى تفك رموز حديثه . هذا الوضع كان مثير لسخريه الجميع والذى كان سبب فى كونها محدوده الصدقات خوفا من دخول غريبا إلى دائره معارفها والتى تكاد منغلقه منذ سنوات طويله . دائما يشاء القدر أن يعلمنا الكثير من الدروس عبر مجموعة من الصدمات التى تؤلمنا وقتها شديدا ولكن تتضتح لنا الصوره فما بعد أن الكرامات دائما تكمن فى الصدمات . فيشاء القدر أن تكون "مهشيد" إحدى طلاب الإعلام لم يكن صعبا عليها الدخول إلى عالم جديد ولكن ما كان صعب عليها هو كيف ستواجه هذا المجهول والذى لا يكمن فقط فى صدقات جديدة ولكن أيضا قواع عملى سيعرضها إلى الاف من المواجهات من الأغراب . مرت حياتها فى الأيام الأولى من الدراسه على خير وبدات " مهشيد " التأقلم تتدريجيا مع الأصدقاء الجدد وبمرور الوقت اصبح الجميع يعلم خوف " مهشيد " من مواجه ما هو غريب عنها من مواقف او أشخاص . أؤمن جيدا ان دائما تكمن المنحة فى المحنة فدخول " مهشيد " إلى هذا المجال جعلها تتعرف على مجموعة من الأفراد الذين قرروا فيما بينهم أن يجعلوها قادره ولو قليلا على مواجه خوفها . فنظرا لصعوبه أسمها قرر الجميع بأن يدعوها "ميمى" اللقب الجديد التى أحبته جدا وكان بدايه لأتساع دائره أصدقائها تدريجيا .
ثم قاموا بالأحتفال بعيد ميلادها على طريقتهم الخاصه مما جعلها تتأقلم وتسعد بوجودها معهم الأمر الذى كانت تخشاه منذ أن خطت خطواتها الأولى فى هذه الجامعة فقد أستطاعت أن تتغلب عليه . ولكن مازال الكارثة الكبرى موجودة فهى لا تخشى التعامل مع الأصدقاء والمعارف التى ربما تاخد وقتا للتعامل معهم ولكن فى النهاية تستطيع أنما المشكلة الكبرى تكمن فى مواجه الأغراب . أرادت ان تريح ذهنها قليلا من هذا الأمر وأن تتعايش مع مواقع ولا تفكر فى المستقبل فهو فى علم الغيب وحين ياتى موقته ستكرر ماذا تفعل . ولكن الصدمه الكبرى جاءت لها دون سابق تمهيد او إنذار واليوم الذى كانت تحسبه سيأتى فى المستقبل البعيد جاء وبعد بضعه ساعات فقط . فقد طلب منها أحد أستاذتها الجامعين أن تقوم الآن وفى الحال وتناقش موضوع يثير أهتمامها لكى يرى مدى تفاعلها كأعلامية مستقبلية مع الواقع والجمهور والتعامل مع المايك والكاميرا . وبمجرد أن نطق أستاذها باسمها حتى صعقت هى وكل الحاضرين فالجميع يعلم أنها تخاف المواجه وأنها تحتاج تمهيدا كبيرا قبل أن تقدم على تلك الخطوه . وبداوا يتسائلوا فيما بينهم كيف ستفعل ذلك كيف ستتكلم ربما ستصمت ربما ستبكى ربما لن تقوم من مكانها وليس بعيدا ان تسقط مغشيا عليها فان كانت تعاملت مع أصدقاء جدد فهذا لا ياوهلها أبدا ان تتحدث امام هذا القدر من الأشخاص فأصدقاءهايكادوا يحصوا على اصابع اليدين فقط .
 كرر الأستاذ أسمها مجددا وسط حاله من الصمت لترفع " مهشيد " يدها اليمنى فى حاله تردد من أمرها ليقع نظره عليها ويدرك أنها هى ويطلب منها أن تتقدم إلى منصه الالقاء وتمسك بالمايك وتبدا حديثها . أبتلعت ريقها بمراره وقامت وأخدت تتقدم خطوه وتتراجع ألف ويكاد فزعها يظهر على ملامحها وصلت إلى المنصة وهى فى حيرة من أمرها ودار بذهنها الكثير من الموضوعات التى تريد ان تتحدث عنها ولكن الكلمات تطايرت من ذهنها وكانها لا تعرف ماهى أبجدية اللغه العربية . أمسكت بالمايك ونظرت إلى الحاضرين وترى نظرات أعينهم وهى محدقه بها ثم تغلق عيناها بقوه شديده لتنتقل ذاكرتها من اخر مشهد للحاضرين إلى جمله قد قرأتها بأحدى الروايات الأنجليزية
  you are the creator if you have a chance alone you 
has the right to be or not to be 


"أنت مبدع فإذا جاءتك الفرصة وحدتك من له القرار لتكون أو لا تكون".

ودارت الأفكار ذهابا وايابا سريعا فى ذهنها لتجيب مسرعه دون قصد ويظهر صوتها بالمايك قائلا .  

  I can to be
يلتفت أستاذها إلى واقع كلمتها محدثها متسائلا ماذا تقولين ؟؟ لتجيب عليه بالأنكار لا شى أستاذى ثم تبدأ تستجمع جميع قواها وتنظر إلى المايك وتخاطبه بقوه وكانه عدوها ولابد أن تهزم رهبتها منه .


تنهدت وبدأ حديثها وهى تقول .... ها أنا الآن قد جاءت إلى الفرصه لكى أتحدث عن أحد المواقف التى تزعجنى فى الحياة ربما هناك الكثير من المواضيع التى يمكن ان اطرحها .

ولكنى سأختار أول شى جاء إلى ذهنى وهو النظرة المتدنية للمرأة ، دائما يقولون أن الدور الأساسى للمرأه هى زوجة وأم ، وأنا ليس لى اى أعتراض على ذلك ولكن أين كيانها ؟ أين أحساسها بذاتها ؟ أين ثمرة تعليمها ؟ هل ذهبت إلى المدارس منذ الصغر لينتهى بها المطاف لتكون جزءا من كماليات الشقة .

لا أتفق أبدا مع من يرغب أن يحرم زوجته من العمل ويرغمها على الأعتناء بصغارها فقط ، فبطبيعة الحال هى ترعاهم وتخاف عليهم ربما أكثر منه ، ومن الممكن أيضا ان تأتى على راحتها من أجلهم ومع ذلك يظل لديها الرغبة والأستمرار فى العمل ولا تكل ولا تمل ولا تقصر مطلقا فى أى شى ولا تأتى على شى على حساب الأخر . وقد بدأت " مهشيد " تزداد ثقتها فى نفسها بعد ان مرت أول دقيقتين من حديثها دون تعثر أو خوف يفضح أمرها وبدأت تندمج أكثر فى الحديث . منذ بضعة أيام قرات مقالا عن زوج قام بضرب زوجته واصابها بالكثير من الكدمات حتى سقطت مغشى عليها وعندما تم نقلها إلى المشفى وتم تحرير محضر للواقعة لم تطلب الزوجة إلا الأعتذار منه وقالت أنا أعلم جيدا أنه عصبى بطبعه وربما ما بدر منه كان لحظه لغياب العقل وسيطرة الشيطان عليه وقامت بالتنازل عن حقها والغاء المحضر المحرر ضدده .
لم يذهلنى كثيرا ما قرات لأن ما أكثر أهدار حقوق المرأه فى بلادنا ومن قبل ان أكمل قراءه توقعت انها فعلت ذلك خوفا من أن ينهال عليا بالضرب أكثر. ولكن صعقتى الكبرى جاءت عندما أستكملت حديثها لأجدها تقول ... أنه حبيبى ورفيق عمرى وأعلم حق العلم كم هو طيب القلب و رقيق المشاعر ولكنى لن أسامحه على ما فعل بى وسأعاقبه على طريقتى الخاصه .
تساءلت فى ذهنى كيف ستعابقه هل ياترى ستنتقم وسارى غدا فى صفحة الحوادث خبر عنامراه قتلت زوجها أنتقاما منه أم يا ترى ستترك منزلها وتصطحب معها اطفالها وربما يتطور الأمر إلى طلب الأنفصال .
سكتت " مهشيد " قليلا لترتفع الاصوات فى القاعة ماذا فعلت الزوجة ؟ كيف ستعاقبه؟ ماهى طريقتها الخاصة ؟ وبدأ أصدقاءها المقربين الذى يعلمون بحقيقه خوفها من المواجهة يشعرون أنها ليست "ميمى" التى يعرفونها وأنها شخص أخر غريب عنهم وربما تكون كانت تكذب عليهم طوال الفترة الماضية وهى لا تخشى المواجهة ولا شى وأن هذا كله ما هو إلا إدعاء كاذب ولكن حقيقه الأمر أنها أكثر خوفا من ذى قبل وأن ضربات قلبها تزداد أكثر فاكثر ويداها ترجفان بشده وقد هربت من أطرافها الدماء وأصبحت بيضاء اللون وفى غايه البروده وكانها تحتضر شيئا فشئ وتريد الصراخ طالبه الانتهاء رجاءا ولكنها I can to be شعرت بالارتباك ذكرت نفسها بقرارها " انا استطيع " أستكملت حديثها لتخبرهم عن قرار الزوجة وهى تقول لقد كانت أجابه الزوجة هى السكوت وقالت لن أجعل يوما أحد يتدخل ليعرف كيف أعاقب زوجى فاسرارنا ليست مشاعا للناس ولكنى لن أترك حقى .
وهنا عجرت عن التعبير وتذكرت قول الله تعالى " وجعلنا بينكم مودة ورحمة " فى بداية الأمر كنت حزينة لوضع الزوجة وما حل بها ولكن بعد انتهائى من القراءه أصبحت أشفق على زوجها .
فالله قد رزقة بجوهرة ثمينة وزوجة تعرف حق العلم كيف تحافظ على بيتها وكيان أسرتها ومع ذلك بدلا أن يحمد الله على نعمتة قام بأهانتها ليس مبررا أبدا أنه عصبى الطبع لكى يحلل لنفسه ضربها فاى دين يتبع هذا هل نسى قول الرسول " رفقا بالقوارير " فتلك الكلمة البارعة و التشبيه البديع الموحي بجمال و عمق نظرة النبي صلى الله عليه و سلم لهذا الجنس اللطيف " المرأة " فمعلوم أن القارورة تتخذ من الزجاج و من ثَم فهي سهلة الكسر, و بالتالي يكون القاسم المشترك بين القارورة و المرأة هو سهولة كسرها و ما كسر المرأة إلا الكلمة الجارحة , الموقف المؤلم , بل انظر لقاسم اخر و هو ان الزجاج معلوم ان ادنى شئ ممكن ان يشوه صفاءه و رقته فكذلك الزوجة بحكم رقة الأنوثة فيها و طبيعة تركبيتها الإنسانية التي تتسم بالضعف في كل شئ الضعف الذي يعتبر أقوى من قوة الرجل فإن ادنى شئ يمكن ان يشوه جمالها و يكسرانسانيتها .. بل انظر لقاسم اخر و هو ان القارورة لا تظهر إلا ما أمتلأت به فكذلك الزوجة مهما ملأها الزوج بشئ من المعاني فاضت به و اظهرته في شتى صور علاقتها مع زوجها. فانظر و قارن بين هذه الصورة التي رسمها الاعجاز النبوي بكلمتين , و بين تصورات الناس و طبيعة علاقاتهم بزوجاتهم .
ثم تنهدت لنتهى حديثها وهى تقول .. فرجاءا رفقا بالقوارير وكونوا أتباع النبى فسنه الرسول هى أفضل دليل . علت التصفيقات فى القاعة واخذ اصدقائها يهتفون باسمها ميمى .. ميمي وحياها استاذها على جرأتها فى الحديث وحسن أختيار موضوعها .. ووسط صوت التصفيق والهتاف العالى أستيقظت "مهشيد " من نومها مبتسمه على ما شاء القدر ان يذكرها به قبل ساعات قليله من مناقشه رسالتها فقد أنهت دراستها وبتفوق وها هى الآن تستعد لمواجة جديده مثلما ذكرها عقلها فى حلمها فبسبب خوفا من المناقشه اعادها عقلها الباطن لاول مواجه وقفت فيها وأستطاعت ان تنجح فيها .
أنهت أستعدادها وأتجهت إلى جامعتها وقدمت مناقشة أروع بكثير مما كانت تتوقع لم ينتهى خوفها بعد ولكنها أستطاعت أن تتغلب على الفزع الغير مألوف الذى كان يتعجب لأمره الجميع .
ووسط حشد كبير طلبت أن تلقى كلمة أخيرة لها فقالت ..... ليس محاوله لانكار الذات وليس تقليلا من قيمه نفسى ولكن الصدمات هى التى جعلتنى اقدر على مواجهة الحياة ربما ان كان القدر ابتسم لى فى السابق كنت ساظل كما انا تلك الفتاه المدللة التى ﻻ تشتهى نفسها شى الا وجاء اليها فى السمع والحال . ربما كنت ساظل سطحية التفكير اقصى ابداعى هو دفترى الابيض وبعض الاقلام الملونه .
ولكنى الان اصبحت كما ينبغى ان اكون . اصبحت انا من يهتف باسمها الحاضرون .
اصبحت قويه بما يكفى لاستطيع مواجه الكثير من الصدمات القادمة.


بقلم الكاتبه :- سـمر مـحمـود